أصدر أهالي مقاطعتي الطبقة وعفرين والشهباء، اليوم، بياناً جماهيرياً استنكروا فيه الممارسات العدائية للفصائل المسلحة التابعة لتركيا، مؤكدين وقوفهم صفاً واحداً بوجه أي عمل إرهابي يستهدف المدنيين في سوريا.
وجاء في البيان أن الدولة التركية، ومنذ توقيع اتفاقية 10 آذار، تعمل على إفشال الاتفاق عبر الضغط على الحكومة السورية المؤقتة للمماطلة في تنفيذه، مستخدمة فصائلها مثل العمشات والحمزات، التي تواصل استهداف مناطق الإدارة الذاتية، خصوصاً في خطوط التماس بريف حلب الشرقي، بهدف استفزاز قوات سوريا الديمقراطية وجرّها إلى اشتباكات لزعزعة الأمن والاستقرار.
كما أدان البيان الاستهداف الأخير الذي نفذته هذه الفصائل على قرية “أم التينة”، والذي أسفر عن استشهاد ست نساء وطفلين وإصابة عدد من المدنيين بجروح، إلى جانب اختطاف الرفيقتين نورهان وهيفاء، وتزوير الحقائق عبر اتهام قوات سوريا الديمقراطية بالحادثة في تكرار لأساليب النظام السابق.
وأكد أهالي ومجالس الطبقة في ختام بيانهم:
نقف اليوم صفاً واحداً ضد أي عمل إرهابي يمس حياة أي مواطن سوري، ونعلن تمسكنا بالحل السوري – السوري، ورفضنا التام لأي محاولات لتخريب اتفاق العاشر من آذار عبر الفصائل التابعة لتركيا .
أصدر أهالي مقاطعتي الطبقة وعفرين والشهباء، اليوم، بياناً جماهيرياً استنكروا فيه الممارسات العدائية للفصائل المسلحة التابعة لتركيا، مؤكدين وقوفهم صفاً واحداً بوجه أي عمل إرهابي يستهدف المدنيين في سوريا.
وجاء في البيان أن الدولة التركية، ومنذ توقيع اتفاقية 10 آذار، تعمل على إفشال الاتفاق عبر الضغط على الحكومة السورية المؤقتة للمماطلة في تنفيذه، مستخدمة فصائلها مثل العمشات والحمزات، التي تواصل استهداف مناطق الإدارة الذاتية، خصوصاً في خطوط التماس بريف حلب الشرقي، بهدف استفزاز قوات سوريا الديمقراطية وجرّها إلى اشتباكات لزعزعة الأمن والاستقرار.
كما أدان البيان الاستهداف الأخير الذي نفذته هذه الفصائل على قرية “أم التينة”، والذي أسفر عن استشهاد ست نساء وطفلين وإصابة عدد من المدنيين بجروح، إلى جانب اختطاف الرفيقتين نورهان وهيفاء، وتزوير الحقائق عبر اتهام قوات سوريا الديمقراطية بالحادثة في تكرار لأساليب النظام السابق.
وأكد أهالي ومجالس الطبقة في ختام بيانهم:
نقف اليوم صفاً واحداً ضد أي عمل إرهابي يمس حياة أي مواطن سوري، ونعلن تمسكنا بالحل السوري – السوري، ورفضنا التام لأي محاولات لتخريب اتفاق العاشر من آذار عبر الفصائل التابعة لتركيا .
